يدور رحى الصراع الذي يستمر منذ سنوات على أرض ووجود العرب من أهالي النقب والذي يشكل المقلع الأخير لعرب الداخل لإحكام القبضة على وجودهم بالكامل، وذلك بالتزامن مع الذكرى الرابعة والستين للنكبة، وهذه المرة ضمن المخططات التي تتواصل لشق الصفوف ضمن القاعدة المعهودة "فرق تسد"، وذلك للنيل من وحدة شعبنا وإجماعه على رفض المخططات المشبوهة والتصدي لكافة المشاريع المشبوهة بمسمياتها للسيطرة على الأرض والإنسان وفق رؤى صهيونية تواصل حملاتها المحمومة لتمزيق نسيجنا الاجتماعي وإجماعنا الوطني، والاستفراد بضعفاء النفوس للنيل من وحدتنا
"كاديما لم يخرج يوما من الائتلاف الحكومي وكان جزءا من سياسات الائتلاف الحكومي ومرر أبشع القوانين وأكثرها عنصرية، وساهم بشكل فعال في الهجمة الشرسة على التجمع الوطني الديمقراطي
حزب "كاديما" أنهى يوم أمس دوره السياسي، بعد ست سنوات ونصف استبدل فيها أربعة قادة، وكان الحزب في السلطة وفي المعارضة، ومرة أخرى في الائتلاف
برهوم: التدخلات الدولية في الشأن الفلسطيني وشروط الرباعية أكبر معطل للديمقراطية الفلسطينية..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية