بانيتا: هدفنا هو أن نضمن توفر المال اللازم لإسرائيل في كل عام لإنتاج هذه المنظومات الدفاعية
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم الجمعة تحت عنوان "النفط السعودي بأيدينا" أن أكبر شركة نفط سعودية وتدعي "يانر" ويملكها الشيخ عبد العزيز الفيد، أحد رجالات التيار الديني المعتدل في السعودية، قد اشترت مؤخرا برنامج إدارة محوسب من شركة إسرائيلية
توفيت أميرة الطرب العربي الفنانة وردة الجزائرية إثر سكتة قلبية مفاجئة ألمت بها أثناء نومها في منزلها بالقاهرة، عن عمر ناهز 72 سنة. وأكد التلفزيون الرسمي الجزائري خبر وفاة الفقيدة، كما أفاد مراسل "العربية" في الجزائر بأن الرئيس بوتفليقة أمر بدفن جثمانها بالجزائر.
كان المؤتمر العالمي الذي دعت إليه وزارة الثقافة في مصر، بين 14 و16 نيسان، مناسبة متميّزة لمساءلة علاقة الثقافة بالثورة، في وجوهها المختلفة. فهذا المؤتمر، الذي ضمّ مصريين وعربا وغير عرب طرح، بأشكال مختلفة، سؤال الثقافة في علاقته بالثورة: هل كان لها دور، وما هو هذا الدور إن كان موجودا وطرح، في اللحظة عينها، علاقة الثورة بالثقافة، ما شكل علاقتها بما أنتجه المتظاهرون؟ وما هي الوسائل الثقافية الممكنة التي تساعد في الحفاظ على الثورة؟ والأسئلة جميعا لا ينقصها الغموض، ذلك أن الثورة بدت منقطعة عن الجيل الثقافي الذي أكثر من الحديث، ذات مرة، عن علاقة الثقافة بالتنوير والاستنارة، بل أنه بدا، في رموزه الأكثر شهرة، ينتمي إلى الماضي أكثر من ارتباطه بالحاضر. والسؤال الأكثر بساطة ووضوحا هو التالي: إذا كانت الثقافة الفاعلة اجتماعيا تشكل امتدادا لفضاء سياسي متنوع الاتجاهات، فما هو مدى الحضور الفعلي لهذه الثقافة في مجتمع صودر فيه الفعل السياسي لأربعة عقود على الأقل. وإذا كانت هذه العقود قد همشت جيلا ثقافيا سابقا واضح الملامح وانتجت جيلا جديدا له علاقة ملتبسة مع الثقافة، فما هي حظوظ الأثر الثوري على ثقافة جديدة لا ينقصها الالتباس؟ وما أشكال التواصل والحوار بين جيل الستينات الثقافي، الذي كان مرتبطا بآيديولوجيات محددة، قومية واشتراكية، والجيل الراهن الذي استعاض عن الإيديولوجيات بالثورة الإعلامية؟
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية