وفي ثلاثة التماسات سابقة قُدمت إلى المحكمة العليا، قبلت الأخيرة بموقف الحكومة، ولكن في هذه المرة قرر القضاة مطالبة الحكومة بتقديم تفسير خلال 45 يومًا، لماذا لا تسمح بعبور الطالبات من القطاع إلى الضفة الغربية، وقد أوصت المحكمة، الحكومة بأن تعيد النظر في قرارها بشأن الطالبات الأربع.
في غضون ذلك قام العشرات من المتظاهرين بالهجوم على لاجئين أفارقة كانوا في المكان، كما قام المئات منهم بالتجمهر في المحطة المركزية القديمة لتل أبيب، حيث تتواجد أعداد كبيرة من اللاجئين الأفارقة هناك، وحاولوا الاعتداء عليهم. ولفت موقع "معاريف" إلى أن المتظاهرين في اليمين، قاموا أمس بمطاردة أحد نشطاء اليسار في المدينة إلا أنه فر من المكان.
وأكد أسامة كحيل نائب نقيب اتحاد المقاولين الفلسطينيين النقاب عن فوز شركتين إسرائيليتين بهذه العطاءات التي تمثلت في بناء محطات مياه بغزة، رغم أن السبب في تدمير هذه المحطات كان الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الصحيفة ان الادعاء يتهم غابي اشكينازي الرئيس السابق لهيئة الاركان الاسرائيلية وثلاثة آخرين من كبار القادة العسكريين الاسرائيليين المتقاعدين بالتورط في الغارة وتشير اليهم لائحة الاتهام على انهم "مشتبه بهم هاربون".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية