واكد قراقع في بيان صحفي له إن الإضراب سيتم من خلال إعادة وجبات الطعام تضامنا مع الأسرى الذين ما زالوا مضربين عن الطعام والقابعين في مستشفى سجن الرملة وهم: محمود السرسك المضرب عن الطعام منذ 88 يوما، وأكرم الريخاوي المضرب عن الطعام منذ 60 يوما، وسامر البرق المضرب عن الطعام منذ 40 يوما.
وبحسب الصحيفة فإن الخبراء وفي مقدمتهم البروفيسور، شمعون شمير، عيمانويل سيفان، وأيال زيسار وعنات لبيدون، والجنرال احتياط شالوم هراري، التقوا مؤخرا رئيس الحكومة الإسرائيلية وحذروه من أن الخطر الأكبر في هذا السياق يكمن في إضرام النار في أحد المساجد في سياق نشاط المجموعات اليمينية التي تطلق على نفسها " جباية الثمن"،
من ان يؤدي الطريق المسدود الذي وصلت اليه المفاوضات مع الفلسطينيين الى موجة من "الارهاب" او الى انتفاضة ثالثة، مشيرا الى "اننا نسير بسرعة نحو دولة ثنائية القومية". وهاجم بيري الذي كان تيحدث اليوم في كفار سابا، هاجم غياب سياسة واضحة للحكومة الاسرائيلية التي وصفها بانها تفتقر الى قيادة قادرة على التعامل مع التحديات التي تواجهها اسرائيل.
لكن أسئلة كثيرة طرحت حول العائدات الاقتصادية لفرنسا والحلف الأطلسي عموما من هذا التدخل وحول من سيدفع فاتورة الخسائر خاصة بعد ظهور وثائق نشرتها الصحافة الفرنسية تشير إلى ذلك وإلى أن لفرنسا حصة من عائدات النفط الليبي نتيجة لتدخلها في ليبيا وفرض منطقة حظر جوي فوقها تقلل من شأن الدور الذي لعبه ليفي.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية