انطلقت صافرات الإنذار قبل قليل في عدد كبير من بلدات الجنوب – أسدود وعسقلان ومحيط قطاع غزة، فيما اشتكى إسرائيليون في منطقة المركز والجنوب من سقوط صواريخ وسماع انفجارات هائلة من دون إنذار مسبق
يعتبر المعلق السياسي في صحيفة "هآرتس" باراك رافيد، أن فشل محادثات القاهرة كان متوقعا، ويشير إلى أنه بعد شهر من المعارك وأسبوعين من المحادثات عادت الأوضاع إلى نقطة البداية، ويقترح أن تتوجه إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار يحقق لها مطالبها الأمنية
بعد إعلان إسرائيل عن اعتقال عشرات الناشطين من حركة حماس في الضفة الغربية وتضخيم التهم التي وجهتها لهم، بدا أن الهدف السياسي لإسرائيل هو غرس بذور الفرقة بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس، لكن ثمة جانب آخر وهو تركيا، فربط المجموعات بالقيادي صالح العاروري المقيم بتركيا يؤسس لمعركة سياسية وديلوماسية ضد تركيا التي تعتبر صديقة لحركة حماس.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم منزل القيادية في الجبهة الشعبية، خالدة جرار، في مدينة رام الله وسلمتها قراراً عسكرياً يقضي بإبعادها الى منطقة أريحا لمدة غير محددة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية