وقالت مصادر مسؤولة بالمطار إن الإجراءات تتم بالتنسيق والتعاون بين القوات المسلحة ووزارة الداخلية حيث أعادت القوات المسلحة انتشارها في الطرق والمنافذ المؤدية للمطار وتمركزت بعض العربات المدرعة التابعة للجيش علي بعض محاور المطار.
وأضاف المصدر نفسه أنه "استمر في التعاون مع المخابرات الصهيونية طيلة هذه الفترة، وكان كثير التنقلات من غزة إلى الضفة، وإلى دول عربية شقيقة"، مشيراً إلى أنه "تولى مواقع حساسة ومرموقة في السلطة السابقة، وارتبط مع شخصيات قيادية في إحدى التنظيمات الفلسطينية، وموّل بعض أنشطتها، وزوّدها بالسلاح لتنفيذ عمليات عبر خلايا وهمية، مرصودة من المخابرات الصهيونية."
من جهة أخرى، نفى الجنزوري ما يتردَّد عن خروج رجال أعمال وعائلات بعض المسؤولين من مصر خوفاً من الأوضاع السياسية المقبلة، متسائلاً لماذا يهربون؟ ولماذا يترك البع
واضافت أن أية ضربة انتقامية تشنها تركيا يمكن أن تعني مشاركة مقاتلات بريطانية في دعم حليفتها بمنظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) بأي هجوم جوي على سوريا خلال الأسابيع المقبلة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية