أما نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، شاؤول موفاز، فقد حذر من أن الأزمة في سوريا قد تنتقل إلى خارج الحدود السورية، وذلك بسبب دعم إيران وحزب الله للنظام السوري، منتقداً في الوقت نفسه، دول العالم بسبب "امتناعها" عن اتخاذ خطوات عملية لوقف ممارسات النظام السوري بحق المدنيين.
وفي هذه المقابلة، وهي الاولى معها منذ فرارها من تونس في 14 كانون الثاني (يناير) 2011 مع زوجها الرئيس السابق زين العابدين بن علي تحت وطأة ثورة شعبية، طلبت ليلى بن علي 'الصفح' عن اخطاء قد تكون ارتكبتها لكنها رفضت كل الاتهامات الموجهة اليها.
قائلًا: "أنا لم أقبل يد الرئيس محمد مرسي، بل قبلت يد أخي محمد مرسي، الذي أحتسبه صالحًا، فهل هناك من مانع، كما أني قد علمت أبنائي تقبيل أيدي شيوخهم ومعلميهم وأعمامهم وكبار العائلة، وهو أمر جائز شرعًا
فيما نقلت وكالة رويترز عن مسؤول فلسطيني وصفته بالكبير قوله،"حاولنا الحصول على قرض بقيمة مليار دولار من صندوق النقد من خلال إسرائيل. ولم ننجح."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية