وأكد عباس أن القيادة الفلسطينية لن توافق بأي حال على انتفاضة مسلحة ثالثة مشيراً إلى وجود إجماع فلسطيني يشمل حماس أيضاً على أن تكون المقاومة شعبية وسلمية .
تصدوا أمس لنائب رئيس الحكومة شاؤول موفاز وطالبوه بمغادرة موقع المظاهرة، في الوقت الذي برز فيه دور ومشاركة كل من تسيبي ليفني، ويئير لبيد، والجنرال أشكنازي، ورئيس "الشاباك" السابق يوفال ديسكين،
في سبتمبر/ أيلول الماضي زار تسعة محامين بريطانيين إسرائيل والضفة الغربية، وقالوا إنهم توصلوا إلى أدلة جازمة بأن الدولة العبرية انتهكت على الأقل 6 بنود من اتفاقية حقوق الطفل العالمية، تجاه الأطفال الفلسطينيين، وأن الانتهاكات تمثل بعضُها في تكبيل الأطفال بالقيود، والامتناع، لفترات طويلة، عن توكيل محاميين للدفاع عنهم، بحسب التقرير.
ووجه ناصر عبد الحميد، في نهاية كلمته، رسالةً إلى شباب الثورة، معترفًا بالخطأ في بعض اللحظات، مناشدا الشعب المصري أن يتقبل الأخطاء والأفعال التي بدرت من الائتلاف، وأن يلتمس لهم العذر في هذه التجربة التي خاضوها لأول مرة وفي ظل لحظات مربكة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية