وقال قريع: إن هذه العنصرية التهويدية هي بمثابة إعلان حرب وجودية وتاريخية من أجل تغيير مدينة القدس وبلدتها القديمة بمساجدها وكنائسها وفصلها عن واقعها ومحيطها العربي والإسلامي.
وأكد العربي ضرورة مواصلة الجهود لكشف ملابسات وفاة الرئيس عرفات باعتباره رمزا للنضال الفلسطيني، لافتا إلى أن مجلس الجامعة العربية تداول هذا الموضوع اليوم بناء على طلب من تونس
وعندما وصل الصحفيون إلى المؤتمر بالفندق الذي نزلت فيه كلينتون، أمرهم افراد من جهاز المخابرات الإسرائيلي بالتوجه إلى غرفة خاصة وأن يتجردوا تماما من ملابسهم
وتنافس على رئاسة الحركة خلال المؤتمر العام الذي يُعتبر الأول من نوعه الذي يُعقد بشكل علني ،12 مسؤولا في هذه الحركة منهم الحبيب اللوز، وعبد الحميد الجلاصي،وعبد الكريم الهاروني الذي يتولى حاليا حقيبة النقل في الحكومة التونسية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية