الذي كان مقررا بمدينة أريحا ابتداء من 15 رمضان وحتى نهاية الشهر الفضيل، والذي تنظمه جهات فلسطينية على رأسها "الغرفة التجارية الصناعية الزراعية- أريحا" و "رابطة المحاربين القدامى" ومؤسسة "بديل" و "مجموعة جذور فلسطين".
ويؤمن البريطانيون ، مثلهم في ذلك مثل الأميركيين، بأن الأزمة في سورية تخلق مصالح مشتركة بين إسرائيل وتركيا. ويرى المسؤولون في لندن وواشنطن أن تحسين العلاقات بين تل أبيب وأنقرة من شأنه الاسهام في استقرار الأوضاع بالمنطقة.
وأضاف تكين في مقابلة متلفزة مع محطة "سي ان ان تورك" يوم 1 اغسطس/آب "إن هناك حديثاً في الأوساط السياسية عن النية لإقالة داود أوغلو من منصبه قريباً وتعيين نامق كورهان السفير التركي السابق لدى شمال قبرص في مكانه".
وأوردت الصحيفة عن عبد الجليل قوله ان الدوحة تقوم بدعم التيارات الإسلامية ولها رؤية تتمثل في أن يتم بناء منظومة عربية تعتمد الشريعة الإسلامية كنظام للحكم .
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية