تخليدا لجنود جيش مصر الذين استشهدوا في أحداث رفح الأخيرة، والتي راح ضحيتها 16 جنديا، أنشأ الفنان د. طه القرني جدارية تحت عنوان "الإفطار الأخير".
وقال مصدر امني مصري ان "السيسي سيشرف على وضع الخطط النهائية لضرب العناصر الارهابية باستخدام الطائرات وراجمات الصواريخ المتحركة للمرة الاولى منذ بدء العملية."
لقد تخلت عن مقرها في دمشق، على حساب علاقاتها مع أكبر الدول الداعمة لها، إيران، في حين حسّنت علاقاتها مع حلفاء للولايات المتحدة مثل مصر، وقطر، وتركيا. عندما طُلب منها أن تحدد الجانب الذي تقف معه في صراعٍ إقليميٍ متصاعد، فإنها لم تختر أي جانب. لقد وصلت التوترات الداخلية فيها إلى مستوياتٍ غير مسبوقة، وتركّزت على كيفية الاستجابة للتغيرات الإقليمية على المدى القصير".
واضافت الاذاعة العبرية ان المعتقلين هم:"سالم الدردساوي من مدينة رام الله، واحمد دياب الشيخ ويوسف عليان من عناتا وغسان كراجة من قرية صفا".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية