وأشارت الدراسة التي تحمل عنوان " إفراجات "أوسلو" نكسات حقيقية للأسرى وذويهم", والتي أعدها الباحث المختص في شئون الأسرى فؤاد الخفش, مدير مركز احرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، إلى أن جميع من الافراجات ضمن الاتفاقيات كانت بمبادرات (حسن النية ) ولم يفرج عن فلسطيني واحد "متهم" بقتل إسرائيليين.
بأنه محض شريط استفزازي بالغ البذاءة لفظياً وبصرياً، يتعمّد السخرية من رسول الإسلام عبر استعراض حياته وسيرته بوضعها في سياق عنفي وحشي وجنسي شامل. وهو باختصار أشبه بتجسيد درامي للشتائم التي تشهدها منتديات الصراع المسيحي الإسلامي.
وقد نشر نادي الأسير، اليوم الخميس، أسماء أسرى ما قبل أوسلو، وعددهم 110 أسيرا، منهم 10 أسرى من القدس، 14 أسير من مناطق المحتلة عام 1948 و28 أسيرا من قطاع غزة ، 58 أسير من الضفة الغربية.
والمدمرتان كلتاهما مسلحتان بصواريخ توماهوك التي استخدمها حلف شمال الاطلسي بشكل واسع ضد الدفاعات الجوية لقوات الزعيم الليبي المخلوع معمر القذافي العام الماضي.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية