ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن وزير قريب من نتانياهو قوله إن الأخير يخشى أن يتراجع حزبا «إسرائيل بيتنا» و «شاس» في اللحظة الأخيرة عن دعم الموازنة ويحمّلا نتانياهو و«ليكود» المسؤولية عن الضربات الاقتصادية التي تتضمنها الموازنة، «لذلك سيفضل نتانياهو الذهاب إلى انتخابات مبكرة قبل التصديق على الموازنة، وهذا أفضل بكثير من مواصلة عمل الحكومة حتى الخريف المقبل»، الموعد القانوني للانتخابات الجديدة.
اما العميلة الأكثر شهرة فهي تسيبي ليفني، وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة ورئيسة حزب (كاديما) السابقة أيضا، وقد اعترفت في مقابلة مع إذاعة الجيش بأنها كانت عميلة للموساد الإسرائيلي لمدة أربع سنوات، ورفضت الإفصاح عن المهام التي قامت بها خلال عملها في جهاز الاستخبارات الخارجية.
ونقل عن جعفري قوله اليوم السبت "إن حربا ستندلع لكن ليس من الواضح اين ومتى. اسرائيل تسعى للحرب معنا لكن ليس واضحا متى ستقع الحرب. "حتى الان هم يرون ان الحرب هي الطريقة الوحيدة للمواجهة
"على إسرائيل أن تنهي وبسرعة إقامة جهاز جمع معلومات استخبارية داخل سيناء والذي يوفر العمق للسياج الحدودي، الأمر الذي يتطلب موارد وابتكارات يجب أن يقوم الجيش وباقي الأجهزة الأمنية بتوفيرها"..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية