"هارتس" قالت، ان تطمينات نتنياهو وبراك لم تقنع، على ما يبدو، الجمهور الإسرائيلي الذي يبدو خائفا ومرعوبا وأكثر تصديقا لشمعون بيرس وبعض القادة الأمنيين الذين حذروا من نتائج كارثية لهذه الحرب.
وأضاف قائلا "اختار "الطاغية الإيراني" أن يدعو علانية أمام العالم إلى زوالنا عشية يوم كيبور (عيد الغفران) المقدس لدى الشعب اليهودي. هذا يوم أسود لمن اختاروا البقاء في القاعة والاستماع الي هذه الكلمات الحاقدة."
ومنذ اندلاع الثورات العربية لاحظ الكثيرون صمت زياد الرحباني تجاه ما يحصل خصوصا أنه فناناً ترك بصمة على حدة، وأثّر في وعي جيل كامل، والأهم أنّه يمثّل ضمير مرحلة وخطّاً فكرياً سياسياً، مع الملاحظة أنه كان قد أطل مرتين حين حضر احتفالي «نصر حرب تموز» في أيلول (سبتمبر) 2006، و«الوعد الأجمل» في أيار (مايو) الماضي في ضاحية بيروت الجنوبية مما اعتبره البعض وقوفه الى جانب النظام.
ويقول في الأمم المتحدة: "مصر تسعى بكل قوتها لمنع التدخل العسكري الخارجي في الأزمة السورية، مشيراً إلى أن الشعب السوري يستحق أن تتاح له الفرصة ليعبر بحرية عن نفسه بعيداً عن أي ضغوط خارجية أو داخلية"..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية