لم يرضَ الفنان السوري سميح شقير أن يصمت مثل العديد من زملائه الفنانين إزاء ما يحصل في سوريا، فشقير المعروف بمناهضته للظلم والاستبداد أينما كان، كان دائما في طليعة الفنانين الذين غنوا خارج أقفاص الرقابة ومقصاتها، إذ تُعبر أعماله عن وعي جيل كامل تبلور من خلال أغانيه الوطنية والملتزمة منذ الثمانينات وحتى يومنا هذا، فليس غريبا أن يكون أول الأصوات التي أدانت القتل في الأيام الأولى من الحراك الشعبي في سوريا، عبر "يا حيف" التي دخلت المقدّس، على حد تعبيره.
وبرز من أفراد أسرته أبنائه عبدالحميد وعبد الحكيم و د.هدى ومنى عبد الناصر وحفيده جمال خالد وزوجتى عبد الحكيم وخالد عبدالناصر،كما حضر محمد فائق وزير الإعلام السابق وسامى شرف مدير مكتب الرئيس السابق وجلال عارف نقيب الصحفيين السابق والكاتبة فريدة الشوباشى والإعلامى إسماعيل العوامى ومحمد الخولى المستشار الإعلامى بالأمم المتحدة ولفيف من رؤساء الأحزاب والقوى السياسية.
ربطت رمزي علاقة صداقة مع عمر الشريف الذي التقاه مع شخص ثالث ذات يوم وسط البلد ومن ثم ذهبوا جميعا للقاء المخرج يوسف شاهين. في عام 1954، أخبر الشريف صديقه رمزي أن شاهين اختاره عام ليكون بطل فيلمه الجديد "صراع في الوادي"، إلا أن رمزي صُدم عندما ذهب الدور في نهاية المطاف إلى عمر الشريف نفسه.
اعتقال 78000 فلسطيني خلال الانتفاضة في تقرير له بمناسبة مرور 12 عاماً على انتفاضة الأقصى بأن سلطات الاحتلال اعتقلت ما يقارب (78) ألف مواطن فلسطيني منذ اندلاع الانتفاضة في الثامن والعشرين من سبتمبر 2000 ، من بينهم ( 950 ) امرأة و( 9400 ) طفل، و(56) نائباً في المجلس التشريعي .
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية