مصادر سياسية تقول إن نتانياهو معني بتقديم موعد الانتخابات، ولكنه يريد إلقاء المسؤولية عن ذلك على حركة "شاس" التي لا تستطيع دعم التقليصات المطلوبة في إطار الميزانية الجديدة
تشهد الساحتان الاقتصاديّة والسياسيّة، في السنوات الأخيرة، تغيرًّا ما في السياسات الاقتصاديّة تجاه الفلسطينيّين في إسرائيل، وحِراكًا ملموسًا من أجل تحسين بعض المؤشّرات الاقتصاديّة للمواطنين العرب. هناك مبادرات لإقامة صناديق استثمار تعمل في الاقتصاد العربيّ، وهناك مبادرات لمؤسّسات غير ربحيّة لدمج العرب في الشركات الخاصّة، وكذلك ثمّة تصريحات ومبادرات من رجال السياسة وصُنّاع القرار وتنفيذ سياسات في هذا الاتّجاه، أبرزها إقامة سلطة التطوير الاقتصاديّ للوسط العربيّ - الدرزيّ - الشركسيّ في العام 2007
واتهم الناطق باسم حماس، حكومة إسرائيل بانتهاج خطط "عنصرية" لفرض سيادة يهودية على المسجد الأقصى ومدينة القدس مستغلة في ذلك "تواطؤ" السلطة الفلسطينية والضغف العربي والإسلامي.
ولوحظ ان فيجلين وعدد من المستوطنين قاموا بتأدية بعض الشعائر التلمودية وذلك وسط حراسة مشددة من قوات الاحتلال في حين تعالت اصوات التكبيرات من طلاب وطالبات مصاطب العلم الذي تقوم عليه مؤسسة عمارة الاقصى والمقدسات ، علما انه لا يتواجد في المسجد الاقصى من المصلين الا طلاب وطالبات مصاطب العلم وحراس المسجد الاقصى المبارك .
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية