وقالت حسيبة حاج صحراوي، نائبة مدير منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: "اتهام ضحية اغتصاب من قبل ضباط الشرطة بدلاً من حمايتهم لها من التعرض للتخويف، هو وصمة عار تسلط الضوء على العيوب العميقة في القانون التونسي، ونظام العدالة الجنائية
أما التيار الإسلامي، فانقسم حول التكريم. وفي الوقت الذي ذهب فيه بعضهم إلى أن «التكريم إعادة الحق إلى أصحابه»، رأى البعض الآخر أن مرسي أخطأ في قراره. وقال أصحاب هذا الرأي إن «السادات أخطأ في حق الدعوة الإسلامية، وسب شيوخها، وتعاهد مع الأميركيين واليهود، ولم يكن يعمل على تطبيق شرع الله في الأرض». وأضافوا رغم ذلك «نعلم أن الرئيس مرسي اتخذ مثل هذا القرار كمواءمة سياسية».
وكانت تلك آخر محاولة من جانب أبو حمزة المصري واربعة آخرين متهمين بالإرهاب ومطلوبين للولايات المتحدة لوقف الترحيل إلى واشنطن. ومن بين هؤلاء عادل عبد الباري المحكوم عليه بالإعدام غيابيا في مصر في قضايا إرهاب.
وانطلقت السفينة من السويد في جولة إلى عدة موانئ أوروبية، وهي موجودة الآن في ميناء "نابولي" الإيطالي ومن المقرر أن تبحر منه إلى غزة في الأيام القليلة المقبلة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية