"الطائرة كانت محملة بـ 12 صندوقاً تتضمن قطع رادار تستخدم في أنظمة مضادات الصواريخ التابعة للجيش السوري"..
"بسبب تسلسل الأخطاء الفادحة، لم تعد حكومة الخرطوم قادرة على اتّباع أيّ رؤية إستراتيجيّة، إذ انحصرت خياراتها في المخارج المؤقّتة، وفي شراء الوقت، مهما قلَّ أمده"..
لم يحدد الكاتب مكان وزمان أحداث الرواية، لكن "كل شيء" فيها، يقول إنها العاصمة الأردنية عمان، بعد نكسة حزيران 1967، في بدايات تحولها إلى "مدينة". وهكذا تختلط هموم النازحين الفلسطينيين، مع هموم البدو الذين هجروا البادية، مشاكل النزوح والغربة والتشرد، من جهة، وأثقال العادات والتقاليد المختلفة نوعا ما، من جهة أخرى
أحد أفراد طاقم شركة الهواتف أبلغها بأنه لا يستطيع أن يفعل شيئا بهذا الخصوص لأن حساب المبلغ يتم بشكل آلي، في حين أبلغها موظف آخر أنه بإمكانها تسديد الفاتورة على دفعات
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية