أصدرت الحركة الوطنية الأسيرة بالداخل "الرابطة" بيانا نددت فيه بالتنكيل بالأسير السياسي محمد كناعنة، واعتبرته جزءا من مواصلة نهج الملاحقات السياسية واستمرارا لسياسة القمع والملاحقة لإذلال أسرانا والنيل من صمودهم وعزيمتهم، الأمر الذي اعتبرته الرابطة بأنه ينطوي على تجاوز وخرق فاضح للقوانين والأعراف الدولية والإنسانية التي تكفل حقوق الأسرى والمعتقلين
في حال ثبوت صحة شريط الفيديو الذي يُظهر تصفية جنود نظاميين بعد أسرهم فإن الحديث يدور عن جريمة حرب..
بحسب مقربين منه فإنه أمام خيارين: الأول خوض الانتخابات على رأس حزب اجتماعي، والثاني مواصلة مخططه الأول وهو الاستقالة، والتوجه إلى جامعة هارفارد في بوسطن لإكمال تعليمه
"قضايا التجنيد والعنصرية، هي قضايا تمس شعبنا بأكمله وليس طائفة بعينها، بالتالي لا يستطيع رجال الدين أن يخرجوا عن إجماع وطني متعلق بها، إلا إذا أرادوا الخروج ضد شعبهم"..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية