وقف متبادل لإطلاق النار من الجانبين مع ضمانات مصرية ليس فقط لاستتباب الهدوء وإنما أيضا لمنع دخول الوسائل القتالية والأسلحة لقطاع غزة، على أن يضمن هذا الاتفاق لاعبون آخرون مثل قطر وتركيا". ومن بين التنازلات السياسية التي يقترحها أيلاند رفع الحصار البحري المفروض على القطاع حتى "تتمكن دول الاتحاد الأوروبي إرسال البضائع إلى ميناء غزة
فيما قال المحللان، آفي يسسخاروف وعاموس هارئيل في "هآرتس"، إن الوقت المتاح للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار آخذ بالنفاذ، وإن عدم استغلاله قد يؤدي إلى تدهور الحملة الحالية إلى معارك برية تنقلب على إسرائيل وتورط الجيش فيها.
وذكرت زعبي في رسالتها، أن جامعة حيفا عليها أن تتحمل مسؤولية أمن الطلاب العرب، وأن تعي خطورة الوضع خاصة أن جهات رسمية مسؤولة مشاركة في التحريض مثل رئيس بلدية حيفا بالإضافة إلى وسائل الإعلام العبرية التي تبث سمومها ضد الطلاب العرب كما ضد شعبهم وممثليهم.
جاء ذلك بعدما أكدت كتائب القسام، الذراع المسلح لحركة حماس، أنها استهدفت بارجة حربية إسرائيلية كانت تتمركز في عرض البحر قبالة غزة، فيما اعترضت منظومة القبة الحديدية صاروخاً في سماء تل أبيب، وانطلقت صافرات الإنذار في المدينة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية