وقال شهود عيان إن قوة من الأمن الفلسطيني منعت المحتجين من الوصول إلى مقر الرئاسة الفلسطينية ونشرت عددًا كبيرًا من القوات بالمكان. وأضاف الشهود أن المحتجين رفعوا لافتات تندد بمواقف الإدارة الأمريكية وبتصريحات كلينتون تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مرددين هتافات تطالب الرئيس الفلسطيني بعدم استقبالها.
وقال بن اليعيزر، الذي شغل منصب وزير الأمن الإسرائيلي بين عامي 2001-2002 : " أعرفه جيدا، إنه رجل ، إنه رجل" .. الصفقات تبرم فقط مع القتلة ، حافظ الأسد كان قاتلا، السادات كان قاتلا، رابين كان قاتلا، أريك شارون كان قاتلا. أليس كذلك!
فهذه هي المرة الأولى، منذ سقوط مبارك، يطلب من مصر العمل كوسيط بين إسرائيل وحركة حماس باعتبارها وسيط محايد ومنصف أكثر من تركيا. "والأهم من ذلك" حسب تسفي بارئيل، فإن "مباحثات اتفاق وقف إطلاق النار تضع على عاتق مصر المسؤولية التي سعى مبارك دائما التهرب منها
واوضحت نولاند "بدون الدخول في التفاصيل فان هذه الوزارة (وزارة الخارجية الاميركية) اعربب بوضوح للحكومة التركية عن قلقها حيال هذا النوع من التصريحات".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية