على الرغم من أنّ “الضمير” في اتصاله وانفصاله، هو “أعرف المعارف،” كما علَّمنا أهل اللغة، إلا إن خالد الهبر لن يزال يحرجنا، ويجرحنا، ومعه غزة الجريحة، بأغنيته الفذة: “نحن في غزة بخير، طمِّنونا عنكم! نحن في الحرب بخير, ماذا عنكم أنتم؟ شهداؤنا تحت الركامْ. أطفالنا سكنوا الخيام، يسألون عنكم: أين أنتم؟ نحن في غزة بخير, طمِّنونا عنكم. البحر من ورائنا، لكننا نقاتل؛ عدونا أمامنا، وما زلنا نقاتل. لدينا ما يكفينا من سلاح وطعام، وعود بالسلام. نشكر لكم دعمكم. نحن في غزة بخير, طمِّنونا عنكم. أرواحنا، جراحنا، بيوتنا، سماؤنا، وجوهنا، دماؤنا, عيوننا, أكفاننا… تحمينا من سلامكم، وعودكم، كلامكم. نحن في غزة بخير, طمِّنونا عنكم! نحن في الحرب بخير, ماذا عنكم أنتم؟”…
إلا أنه جاء حاملاً "كعكة" كبيرة رسم عليها العلم الفلسطينى، ليحتفل وسط المجتمعين من العرب والأتراك، بخطوة دخول العلم الفلسطينى للمنظمة الدولية بعد كفاح طويل من قبل الفلسطينيين.
وأضاف "سلطانية"، في تصريح لقناة "بريس تي في" الإيرانية، أن الفعاليات النووية التي تعمل بلاده على تطويرها ستستخدم لأغراض سلمية، وأن بلاده ما تزال في مرحلة تخصيب اليورانيوم.
عزل إسرائيل كدولة معتدية خارجة عن القانون الدولي بسبب ممارستها القمعية واحتلالها العسكري وخرقها لقواعد القانون الدولي واستمرار احتلالها الاستعماري الاستيطاني للأرض الفلسطينية وبناء جدار الضم والاستيطان العنصري، وسياسات الابرتهايد والتهجير والتمييز والتنكر للحقوق الوطنية والمدنية للفلسطينيين في مناطق 48، وتعنتها والتنكر للحقوق الوطنية الفلسطينية التي نصت عليها اتفاقات جنيف وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية