ويستبدل آيزنكوط في المنصب الجنرال يائير نافيه، والذي يتوقع أن يحل مكان رئيس الأركان غنتس
وفي بيان له نوه التجمع أنه يبدو أن اليمين في إسرائيل قد اعتاد أن يضع نفسه فوق القانون، وهو يظن أن حكم الأغلبية أهم من المساواة، وأكد البيان أن التجمع هو المستهدف الأول لكنه ليس المستهدف الوحيد، بل إن المستهدف الحقيقي هو كل شعبنا، وحقه في اختيار ممثليه، وأن التجمع ما هو إلا جبهة أمامية يتم من خلالها الانقضاض على كل من يكسر الإجماع الصهيوني
ألمانيا ستحاول تلطيف نص القرار، في حين يوجد عدم وضوح بالنسبة للموقف الذي سيتخذه كل من وزير خارجية فرنسا وبريطانيا
جاء ذلك بعد أن نشر الفلسطينيون في الضفة الغربية أمس شريطا جديدا عن المواجهات في قرية قدوم الفلسطينية المجاورة لنابلس، قام خلالها عشرات السكان بمهاجمة الجنود ورشقهم بالحجارة مما اضطر هؤلاء إلى الانسحاب والفرار من المكان.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية