الميدان ناضج لاندلاع الانتفاضة، لكن الشعور السائد في صفوف الأجهزة الأمنية المهنية التي تعمل مقابل الفلسطينيين، هو أنه في هذه الفترة وعشية الانتخابات لا يوجد في صفوف المستوى السياسي الإسرائيلي من يتخذ القرارات اللازمة لنزع فتيل هذه القنبلة الموقوتة
يديعوت أحرونوت: العنف يتصاعد في الضفة الغربية منذ "عامود السحاب" وفي أعقاب الاعتراف بفلسطين كدولة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة..
الليكود يتراجع إلى 35 مقعدا والحزب الروسي الجديد "الإسرائيليون "يحصد مقعدين. العمل يتراجع إلى 19 مقعدا وتسيبي ليفني تحصل على 11 مقعدا. الأحزاب العربية تحافظ على قوتها
إلى ذلك اتهم سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بالنفاق وأنه يتحدث بلسانين بسبب عدم انتقاده واستنكاره لخطاب مشعل في غزة. وأضاف بروسوار في رسالته للأمين العام للأمم المتحدة، أن أبو مازن الذي يتحدث عن حل الدولتين أرسل ممثلين عنه للمشاركة في احتفالات حماس، والجلوس على نفس المنصة إلى جانب قادة حماس والتصفيق لخطابات الكراهية والتحريض.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية