توجهت النائبة حنين زعبي الى وزير الأمن الداخلي يتسحاك أهرونوبيتش بطلب تقديم معلومات حول الأسير الذي توفي في أحد السجون، وما زالت هويته حتى هذه اللحظة غامضة. وكان قد ورد صباح يوم الثلاثاء 18 من كانون الأول/ ديسمبر، خبرا نشرته عدة مواقع ألكترونية حول مقتل أسير داخل السجون، واكتنف الغموض هوية الأسير المتوفي وحادث الوفاة
صيانة لمسجد قرية زرنوقة المهجرة عام 1948م، والتي جاءت على إثر تعرض المسجد إلى اعتداءات من قبل مجهولين، تضمنت تجميع نفايات وحرقها داخل المسجد. وقامت المؤسسة مؤخراً بحملة لتنظيف شامل للمسجد من الداخل، تبعها تركيب شبابيك وأبواب حديدية لمنع تكرار الاعتداءات عليه.
ويأتي هذا الطلب على أثر رسالة أرسلها غابسو إلى وزير الداخليّة، يطالبه من خلالها بالإعلان عن الناصرة "مدينةً معادية داخل دولة إسرائيل" في أعقاب مظاهرة مناهضة للعدوان الأخير على غزة نُظمت في المدينة، حيث وصف غابسو أهالي الناصرة بأنهم "طابور خامس وتهديد حقيقي على الدولة وسكانها".
وسلم المعتصمون مدير منطقة لبنان الوسطى في الأونروا محمد خالد، مذكرة أشارت إلى تزايد أرقام النازحين من اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى لبنان يوماً بعد يوم، ليتجاوز العدد 13 ألف نسمة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية