في غضون ذلك ذلك نقلت صحيفة "معاريف"، اليوم الاثنين، ان أندريه قدم مع عائلته الى اسرائيل من طاجكستان قبل عشر سنوات وانه خدم في الجيش الاسرائيلي في قسم الهندسة، بينما بدأ في الاونة الاخيرة بالتقرب من اوساط اليسار الاسرائيلي وانتقل للسكن في مخيم الدهيشة الفلسطيني وعمل في بيت لحم.
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن إرجاء السلطات البلغارية نشر تحقيق رسمي حول العملية التفجيرية في مدينة بورغاس والتي قتل فيها خمسة إسرائيليين وعدم وجود أدلة كافية تربط بين حزب الله والعملية تمنع دولا أوروبية من الموافقة على المسعى الإسرائيلي
وذكر دراغمة لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، أن عملية الترحيل جاءت بقرارات مكتوبة قبل أيام بهدف إجراء مناورات عسكرية في مناطق مأهولة بالسكان. وأضاف أن بعد غد آخر موعد لبقاء السكان في مضاربهم الرعوية على امتداد منطقة الأغوار الشمالية.
وشاركت في الوقفة الى جانب كوادر التجمع، كافة الاوساط الشعبية في المدينة. وقال عضو شبيبة التجمع، سعيد عثمان:"أن الاسرى سامر العيساوي، ايمن شراونه، طارق قعدان، يوسف شعبان وجعفر عز الدين، ضحوا بأغلى ما يملكون وهي حريتهم، والآن يخاطرون بحياتهم ومستعدون للتضحية فيها في سبيل الحرية والكرامة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية