يذكر، أن الأسيرة لينا الجربوني، وهي من بلدة عرابة البطوف ، اعتقلت بتاريخ 18/4/2002، وتعرضت لتحقيق قاس لمدة فاقت الشهر، وحوكمت بالسجن مدة 17 عاماً، وهي تتواجد الآن في سجن هشارون، وتعاني من الصداع الدائم (الشقيقة)، ومن الآم وانتفاخات في القدمين، وترفض سلطات الاحتلال تقديم العلاج اللازم لها، وتماطل في سياسة الإهمال الطبي ضدها.
وقال عضو المكتب السياسي للجبهة، رباح مهنا، في تصريحٍ تلقت يونايتد برس انترناشونال نسخة منه، "عندما يدور الحديث عن رمي غزة لمصر، والتي تؤكدها مواقف الإخوان وحركة حماس، ومن ثم طرح كونفدرالية مع الأردن يعيد إلى الأذهان المشروع الصهيوني القديم الذي يستهدف تفتيت مشروعنا الوطني الفلسطيني، عن طريق دفع غزة باتجاه مصر، وما تبقى من الضفة نحو الأردن".
وكان رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق، ايهود أولمرط، قد حذر من انفجار انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية، مشيرا الى أنه لا يعرف ماذا ستكون الشرارة التي تؤدي الى الانفجار الا أنه يتوقع هذا الانفجار في أي لحظة.
ونقلت صحيفة "معاريف" في موقعها على الشبكة، اليوم الخميس، أن "فوروم أعضاء الكنيست من حزب العمل" قد صادق، قبل وقت قصير، على توصية يحيموفيتش بالإعلان عن ذلك قبل الإنتخابات، نظرا لجنوح "الليكود بيتنا" الى مواقف يمينية متطرفة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية السياسية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية