وكانت وكالة رويترز نقلت عن مصدر بمدينة بنغازي شرقي ليبيا قوله "إن مسلحين اطلقوا النار على سيارة القنصل الإيطالي، وهي سيارة مصفحة لذا لم يصب بأي جراح".
وأضاف أولمرت إن غالبية هذه الأموال لم تصرف على تعزيز وتطوير البنى التحتية للدولة وإنما ضاعت سدى، لكن سيكون على الحكومة القادمة تغطية العجز المالي الذي نجم عن هذا الأمر ولن يكون أمامها مفر من إقرار تقليص كبير ومؤلم في الميزانيات العادية وإلا لن يكون بمقدور الاقتصاد الإسرائيلي تحمل هذا العجز.
في المقابل قال موقع هآرتس على الشبكة إن فحصا أجرته الصحيفة في خطط الإدارة المدنية أظهر أن الخيام التي أقيمت قد نصبت على مساحة من الأرض تابعة لسكان فلسطينيين وليست أراضي دولة مما اضطر الدولة إلى التوجه للمحكمة الإسرائيلية العليا لاستصدار أمر بإخلاء القرية الفلسطينية الجديدة التي أطلق عليها اسم باب الشمس.
وقال الأديب في رسالته: «أرى في قريتكم كل وجوه الأحبة الذين غابوا في الطريق إلى أرض موعدنا الفلسطيني. فلسطين هي موعد الغرباء الذين طردوا من أرضهم، ويطردون كل يوم من بيوتهم غرباء وأنتم أبناء الأرض وزيتونها وزيتها، أنتم زيتون فلسطين الذي يضيء بشمس العدل، تبنون قريتكم فيشتعل بكم نور الحرية.. نور على نور».
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية