وحول رأيه بالمدة التي يستطيع فيها النظام السوري الصمود، قال الملك عبد الله "من الناحية العسكرية لا أرجح سقوط النظام السوري بعد". واضاف "لكن يمكن للمرء أن ينظر أيضا للامر من زاوية اقتصادية من حيث احتياطيات البنك المركزي والقدرة على توفير المواد الغذائية ومشتقات الوقود، فعندما ينفد المال والغذاء والوقود من نظام ما فتلك هي النهاية حتى لو توفرت له أمكانيات عسكرية قوية".
ويقول القائمون على حملة التجمع الانتخابيّة للتجمع، في نصٍ توضيحي للإعلان، بأن الفيلم يتطرّق لاقتراحات قوانين عنصريّة وتمييزية يحاول اليمين سنّها، ومن بين هذه القوانين "قانون الولاء" الذي يشترط المواطنة الإسرائيلية بإعلان الولاء لرموز الدولة (العلم والنشيد الوطني) التي لا تمثلنا وتتجاهل وجودنا."
وقد أثارت التسمية التي أعطيت للوالي الجديد حفيظة بعض السوريين المعارضين الذين رأوا أنها «غير موفقة»، حيث وضع على مكتبه في مدينة غازي عنتاب التركية، القريبة من الحدود مع سوريا، عبارة «والي السوريين», علما أن التقسيم الإداري التركي يعتمد نظام «الولايات» التي يكون على رأسها حاكم.
وتابع تقرير المجموعة، "إلاّ أن ثمة أمرين غير قابلين للعكس: الأول هو أن توسع المستوطنات والأحياء اليهودية في القدس الشرقية يرفع الثمن السياسي للتقسيم، وبالتالي يقلل من احتمال حدوثه، ومن هنا يترتب على المجتمع الدولي، خصوصاً الولايات المتحدة، الضغط على إسرائيل كي تحد من إجراء المزيد من التغييرات في المشهد العمراني في القدس"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية