كتبت "هآرتس" أن دراسة أجراها الكونغرس الأمريكي تدعي أن إيران أقامت شبكة محطات في أنحاء الشرق الأوسط لجمع معلومات استخبارية عن إسرائيل، بعضها ينشط منذ العام 2006، وبعضها في الجولان السوري وعلى شواطئ البحر المتوسط
وقالت الصحيفة إن النتيجة الفورية والمباشرة لهذا العجز في الميزانية هو اضطرار الحكومة القادمة إلى إقرار مزيد من التقليص في الميزانيات المخصصة للوزارات المختلفة من جهة، ومواصلة رفع الأسعار من جهة ثانية
وبحسب موقع "هآرتس" فقد قال بنيت: "إنه طالما لا تقرر الحكومة التنازل عن أراض وتسليمها لطرف آخر فلا يوجد سبب لأن نترك الحكومة. بل إننا على العكس من ذلك نأتي إلى الحكومة مع رؤيا منفتحة واسعة الآفاق ورسمية وغير محدودة. إن ما يحركنا هو مصلحة شعب إسرائيل وهي التي ستوجه عمل الحكومة القادمة".
وأشار موقع "معاريف" إلى أن المخاوف الأساسية في أجهزة الأمن الإسرائيلية، هو أن يقوم الفلسطينيون في المرة القادمة، خلافا للمحاولة الأخيرة في "باب الشمس" باصطحاب ممثلي منظمات أجنبية تبسط وصايتها ودعمها على هذه المحاولات، مما سيزيد من احتمالات الاحتكاك بين إسرائيل والحكومات الأجنبية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية