وأوضحت أن تنفيذ المخطط جاء بعد أن مورست ضغوطات على الإدارة المدنية من قبل المستوطنين الذين التمسوا إلى المحكمة العليا الإسرائيلية لهدم المدرسة والمباني والخيام في المنطقة، ونقل سكانها بالقوة إلى قرى بالقرب من أريحا، إلا أن المحكمة رفضت الالتماس
ولم يحتشد الالاف من انصار الفريق العربي، لمؤازرة فريقهم فقط، بل و للدفاع عن تراثهم العربي الفلسطيني، الذي يحاول الاحتلال طمسه، فرفعوا الاعلام الفلسطينية، وارتدى البعض الكوفية، وسط هتاف " نفديك يا اقصى".
فذاك هو الاسير منصور موقدي المصاب بالشلل النصفي ويعاني نوبات الصرع وامراض خطيرة بسبب اصابته بثلاث رصاصات قبل اعتقاله، والاسير صدام عاشور الذي يعاني جلطة دماغية، وكذلك هو طارق قعدان وجعفر عز الدين وسامر العيساوي الذي يقترب من الاحتضار،
وتحدث د. جمال زحالقة الذي أوضح أهمية التصدي للقانون المذكور، مؤكدًا أنه حتى الحيوانات لا ترضى بالعيش بعيدًا عن اولادها، مقترحًا التصدي له بعدة طرق منها اقامة منظمة لمتابعة شؤون العائلات المتضررة من قانون المواطنة،
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية