وعلى صعيد جهود القوى الفاعلة لوقف نزيف الدم في سوريا، التقى وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الخطيب، في ميونيخ، في حين يستضيف الرئيس السوري بشار الأسد، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني سعيد جليلي.
تم القاء القبض على أفراد "خلية" تنتمي للجهاد الاسلامي مكونة من ستة اشخاص مشتبهين، 5 منهم في سنوات العشرينات الاولى من اعمارهم من سكان منطقة مدينة جنين و2 اخرين من سكان أم الفحم وقلنسوة تتراوح أعمارهما ما بين 20-30 عاما".
في أول اعتراف رسمي بمسؤوليتها عن الغارة على سوريا، فال وزير الأمن الاسرائيلي ايهود براك أن ما حدث في سوريا قبل بضعة أيام "يثبت أتتا عتدما تقول شيئا فنحن نقصده فعلا"، مشيرا الى "الحظر الاسرائيلي على نقل اسلحة الى حزب الله".
ويبدو أن مهمة نتنياهو الصعبة ستكون التوفيق بين كتلة يائير لابيد العلمانية التي تشكل 19 عضوا وكتلة الحريديم التي تشكل 18 عضوا للخروج بحكومة موحدة لقطاعات المجتمع الاسرائيلي وتتمتع بقاعدة عريضة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية