ويظهر الرئيس الفنزويلي في الصور التي نشرت اليوم وهو يقرأ صحيفة (غرانما) لسان حال الحزب الشيوعي الكوبي. وقد عرض التلفزيون الفنزويلي الصور اليوم.
أسماء تتعدد وجرائم تتكرر، وتطال حياة الأعزاء من شبابنا ونسائنا وفلذات أكبادنا..نمر عليها مرالكرام..أمهات وآباء وزوجات، وأبناء وبنات يرثون حالهم ويندبون القتل المجاني لأعزائهم..ولا تسعفنا المسافة بين الجريمة والجريمة لحفظ أسماء ضحايا هذا الكابوس المرعب..وكأن الإنحدار لهذا الدرك هو قدرنا. صبحي سويدان، وقبله الفتى فايز المصري17 عاما ومحمد سالم وأمير نجار في مدينة عكا وبعدهم عدنان مريسات وربيع طوقان 19عاما وقبلهم فارس محسن وسالم محسن في عبلين، ومقتل الفتى محمد ابراهيم صوصة 17عاما في يافا ،والقائمة تطول ولا نحصاها....مسلسل العنف والجريمة يتواصل في البلدات العربية ويتخطى كل المعقول..جرائم تحصد ضحايا لأسباب تافهة حيث سقط هذا الأسبوع الشاب ربيع طوقان 19عاما في قرية اعبلين بست رصاصات، وكذلك هو صبحي سويدان 39عاما من مدينة عكا..ولا زالت التفسيرات والردود تتراوح بين القاء اللوم على الشرطة وبين مسؤوليتنا كمجتمع وأهالٍ ومؤسسات..ولجان الصلح تقوم بمهمة إطفاء الحرائق، لكن هذا المسلسل يتواصل ويهدد مستقبل مجتمع بأكمله دون حلول في الأفق..فصل المقال تجولت في عكا وفي عبلين ورصدت ملامح حالها..
وقالت صحيفة "هارتس" الإسرئيلية إن الدولة وافقت على دفع "عدة ملايين من الشواقل" كتعويضات لعائلة زيجير قبل نحو ستة أسابيع عندما أعلن تحقيق داخلي أن وفاته كانت عملية انتحار.
وبحسب صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد، فان اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تعتقد ان زيغير كان على وشك كشف معلومات بشأن عمليات وممارسات للموساد خصوصا عبر اللجوء إلى تزوير جوازات سفر استرالية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية