أمير عيان يحمل الجنسية الاسرائيلية ويسكن في مخيم نور شمس القريب من مدينة طولكرم، قد التقى أثناء بدء العدوان على قطاع غزة مع ناشط من حركة الجهاد الاسلامي المعروف لدى جهاز المخابرات، واتفق معه بحضور شاب فلسطيني ثالث على تنفيذ عمليات عسكرية داخل اسرائيل ، واتفقوا على شراء سلاح لتنفيذ هذه العمليات
وأضاف سعد الذي بدا واضحا عند اتصالنا به استمراره بالعيش والتصرف بشكل طبيعي بالرغم انه معرض للاعتقال في أي لحظة "لا يوجد أي شيء أخاف منه، وأنا لن أختبئ وسأعيش حياتي كالمعتاد، مع أنني أعي أنهم سيأتون ويلقون القبض علي".
رسالة يفترض أن تكون أرسلت من موظفة في مكتب وزير التربية والتعليم الاسرائيلي غدعون ساعر، ووجهت الى رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو طالبته بالتحقيق في ممارسات ذات طابع جنسي وممارسات ذات طابع جنائي قام بها الوزير المذكور.
ونقلت صحيفة "هآريتس" الإسرائيلية، أليوم الاثنين، عن مجموعة تضم عددا من الجنود القدامى في الجيش الإسرائيلي أن هذه الصورة تعبر عن حقيقة الاحتلال وأن الوضع لم يتغير كثيرا بعد التقاط صورة مشابهة ونشرها في عام 2003.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية