ويقول برناط لوكالة فرانس برس "حاولت الصحافة الاسرائيلية تصنيف الفيلم على انه اسرائيلي وهو امر مستغرب، لان الفيلم يتحدث عني وعن عائلتي وعن قريتي".
وأفاد شهود عيان لـ'وفا' بأن قوة احتلالية معززة اقتحمت البلدة وهدمت خيمة الاعتصام التضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام للمرة الـ(٢٦) ما أدى إلى اندلاع مواجهات في البلدة.
الصحفي والاسير المحرر توفيق عبد الفتاح اثنى بدوره على هذه المشاركة المتواضعة لاسيما الحناجر الصغيرة المشاركة وقال:لاشك ان كل عمل يحمل في طياته صرخة ورسالة من اجل هؤلاء الابطال هو عمل ضروري ومبارك في حدود اضعف الايمان، لكن حقيقة انني اشعر كل يوم بمرارة واسى اكبر لأن هؤلاء الابطال ممن يمنحون حياتنا بلحمهم وعظامهم كل يوم معنى اخر و زخما وبعدا اكبر لمعاني الوجود وصراع الارادات وقيم الحرية والعدالة ، هم يستحقون منا اكثر من هذا بكثير.
وقال نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، موشي يعلون، إن المقابلات مع رؤساء"الشاباك" االسابقين التي يتحدثون فيها عن أحداث مثل قتل بتوجيه من الجهاز لفدائيي باص 300 ومؤامرة من قبل متطرفين يهود لتفجير مقبرة إسلامية كبيرة في القدس قد صيغت "لخدمة الرواية الفلسطينية".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية