من جانبه أكد النائب زحالقة في رسالته، أن وضع لافتة في هذه الساعات بالذات يثير تساؤلات حول خلفية وهدف هذه الخطوة، التي تُشكل مسّا بالحق في ممارسة الشعائر الدينية، ووضع اللافتة هي خطوة مقيّدة لهذا الحق، كما أنها تكبّد المواطنين عبئا اقتصاديا لا مبرر له.
وأضافت أنه بعد الانتهاء من كلمتها تجمع حولها عدد من النشطاء والصحفيين ووجهوا إليها أسئلة عديدة مضيفة أن من بين من وجه الأسئلة الصحفية التي تعمل ل"يديعوت أحرونوت"، التي لم تتعرف الناشطة البحرينية على هويتها.
وطالب زحالقة المسؤولين عن الشرطة بإطلاق سراح أكثر من 35 مواطنا اعتقلوا بشكل عشوائي وكخطوة انتقامية على سرقة مسدس الشرطة، كما وطالب زحالقة بوقف الاستعراضات الاستفزازية والتنكيل بالمواطنين بلا سبب وبلا مبرر.
هذا وانطلقت الحافلة التي تقل عائلات أسرى الحرية من الجليل والمثلث من بيت الأسيرين إبراهيم بكري وياسين بكري صاحبي أعلى حكم في الداخل الفلسطيني وهو( 9 مؤبدات و30 عاما ) من قرية البعنة في الجليل الى مدينة رام الله حيث الاعتصام أمام مقر الأمم المتحدة، والذي بدأ الساعة الثالثة عصرا وذلك بمشاركة عائلات الأسرى من الداخل الفلسطيني وخاصة الأسرى القدامى
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية