قام محام إسرائيلي يدعى مردخاي تسفين، برفع دعوى قضائية للمحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وحركة "حماس"، يتهمهم فيها بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
في بيان أصدرته النائبة حنين زعبي (التجمع الوطني الديمقراطي)، حول الاعتذار الإسرائيلي لتركيا، قالت إنه "لا معنى لما يسمى بالاعتذار دون إنهاء الحصار الذي من أجل كسره قُتل المناضلون الأتراك. الجريمة الكبرى وهي الحصار، ما زالت مستمرة، وطالما هي مستمرة فالنضال ضدها سيستمر، وقوافل الحرية عليها أن تستمر"، وأضافت زعبي: "إسرائيل لم تعتذر عن الجريمة، لا الكبرى المتمثلة بالحصار ولا الصغرى المتمثلة بقتل الأتراك."
وصفت السلطات الإيرانية، الاعتذار الذي قدمه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لنظيره التركي، رجب طيب أردوغان، بأنه "لعبة جديدة" تهدف إلى "التأثير على الصحوة الإسلامية في المنطقة."
اعتقلت أجهزة الاحتلال الإسرائيلي الأمية، خمسة فتية فلسطينيين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و 17 عاما، من قرية حارس، شمال سلفيت، متهمة إياهم بإلقاء الحجارة على سيارات المستوطنين بالقرب من مستوطنة "أريئيل"، ما تسبب بإصابة سبعة مستوطنين، أحدهم وصفت إصابته بـ "الخطيرة"، وفق ما سمح جهاز "الشاباك" بنشره.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية