منعت سلطات الاحتلال، أمس الاثنين، وللمرة الثانية على التوالي، والدة الأسير المقدسي سامر العيساوي من السفر إلى تونس للمشاركة في مؤتمر نصرة الأسرى.
في المرتبة الثالثة جاء رئيس أركان الجيش الاسرائيلي بيني غانتس الذي حصل على رضا 67% من الجمهور فيما حصل وزير الأمن المنصرف إيهود براك على 50%، الذي ازدادت شعبيته بسبب اعتزاله الحياة السياسية وجاء في المرتبة الرابعة، بينما جاء ريس الحكومة نتنياهو في المرتبة الخامسة الذي انخفضت شعبيته من 53% الى 48%.
وكانت رئاسة الجمهورية قد استبعدت، في وقت سابق من يناير/ كانون الثاني الماضي، على لسان مساعد الرئيس للشؤون السياسية، باكينام الشرقاوي، تغيير حكومة قنديل، بسبب ضيق الوقت قبل الانتخابات البرلمانية، التي كان من المقرر إجراؤها في أبريل/ نيسان المقبل، قبل أن يصدر القضاء حكماً بوقف تلك الانتخابات
إذا كان لنا ان نعطي نموذجا لإنسان يتبع خطى انتمائه وشعوره الفطري بالكرامة، نستطيع ان نشير إلى ابو عنان. إذا كنا نريد ان نقول لشعبنا ان الفردانية والانتهازية والمصلحجية وحب الذات هي أوصاف الإنسان الدنيء، وان المصلحة العامة والعطاء وحب الجماعة والصدق هي مناقب شعب يعرف كيف يبني وينهض، لكنا نستطيع ان نريهم تلك المناقب تمشي على الأرض في شخص أبو عنان.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية