وشاركت منظمتا الإرجون (التي كان يتزعمها مناحم بيجين، رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد) وشتيرن ليحي (التي كان يترأسها إسحق شامير الذي خلف بيجين في رئاسة الوزارء) في المجزرة التي راح ضحيتها ما يقارب الـ250 شهيدا.
وأوضح الموقع أن هذه البطارية ستنضم إلى أربع بطاريات أخرى كان قد نشرها الجيش على الحدود الجنوبية وهي موجودة تحت الخدمة العملية،زاعما انها أثبتت كفاءتها خلال العملية العسكرية الأخيرة على قطاع غزة، لافتا على الرغم من ذلك إلى عدم عمل البطاريات خلال فترة التصعيد الأخيرة.
" تسيفي ليفني كانت قد المحت أمس، بأنها لا تضع هذا الشرط للعودة الى المفاوضات، وقالت الصحيفة في هذا السياق ان اسرائيل قد تقبل صيغة دولتين لشعبين في حدود ال 67، مشيرة الى أن الفلسطينيين تحدثوا حتى الان عن حل الدولتين فقط.
وقال كيري أمام موظفي القنصلية الأميركية في القدس "أعتقد أنه اذا كان بامكاننا تلبية احتياجات (إسرائيل) الأمنية، وهي حقيقية، واذا كان بامكاننا تلبية تطلعات الفلسطينيين إلى دولة، وهي حقيقية، فسيمكننا الوصول إلى وضع يكون من الممكن فيه إقامة السلام".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية