شريطاً مصوراً يُظهر فتاتين فلسطينيتين تنحدران من مدينة يافا، هما عدن و بهيرة، تغنيان النشيد الوطني الفلسطيني امام غرفة الاسير الفلسطيني المضرب عن الطعام سامر العيساوي منذ نحو تسعة شهور ، في مستشفى كابلان بمدينة "رحوفوت" .
وكلما زاد عدد السكان ومُنعوا أن يبنوا لأنفسهم بيوتا خارج الغيتو (المحبس) الذي خُصص لهم في 1948، فاتسع البيت نفسه ليشتمل على شقق ملحقة لعائلات موسعة، وليس للشقة قيمة بيع وشراء ولا يمكن تأجيرها من أجل العمل في المدينة، فالارتباط بمكان السكن والبطالة، كل ذلك جزء من السجن في المحبس، وهذا لفخر دولة إسرائيل".
نحو بريكة والسنديانة فصبارين، والثاني من كيبوتس دالية وكيبوتس جلعيد باتجاه خبيزة وأم الشوف. وتقول تلك المصادر أنه بينما استمر التمشيط في قرية صبارين، استعدت قوة بقيادة يوسف بن دور للهجوم على قرية خبيزة من كيبوتس جلعيد.
قبل خمسة وستين عامًا قامت العصابات الصّهيونيّة والدّولة العبريّة بتهجير حوالي مليون فلسطينيّ عبر عشرات المجازر، وهدم أكثر من 530 قرية ومدينة، ومصادرة أملاكنا وأراضينا، وهي مستمرّة حتى اليوم بمخطط مصادرة الأراضي وتهجير أهلنا في النّقب والجليل وكافّة ارجاء الوطن.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية