معزوفة "عبور" لرباعي أوان
المناورة تتضمن سيناريو حصول تصعيد مفاجئ على الجبهة اللبنانية، ولا يستبعد تصعيدا مماثلا على الجبهة السورية أو قطاع غزة..
زحالقة يتساءل: "هل تعترفون بحق الفلسطيني في إطلاق النار على المستوطنين الذين يعتدون على كروم الزيتون؟ هل يحق للفلسطيني إطلاق النار على كل من يدخل أرضه وساحة بيته؟.. كل المستوطنين هم غزاة ودخلوا أرضاً ليست لهم، ولو طبق القانون بنزاهة لحمى كل من يطلق النار عليهم"..
واكدت الجبهة بان الشعب الفلسطيني لا ينقصه من يقدم التنازلات باسمه، ولم يكلف احداً هذا الوفد للتبرع بالتنازل عن اراض فلسطينية ولا يمتلك الحق بذلك، في وقت كان من المفترض ان ينتزع هذا الوفد موافقة الادارة الامريكية على قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بما فيها رفض وادانة الاستيطان، والاعتراف بالدولة الفلسطينية كما قبلتها هيئة الامم المتحدة على كافة الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 بما فيها القدس
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية