خاض سامر نضاله الأسطوري، وهو يحمل الرواية الأصلية التي كانت عائلته المناضلة ينبوعها الأول. وأراد أن يثبت لنا أنه حتى عندما يغيب النضال الثوري العارم في مواجهة المشروع الكولونيالي الصهيوني، هناك متسع من الفرص لمنع الاحتلال من الاسترخاء. تجارب الشعوب التحررية تقول إن حالة الجزر التي تحصل في مراحل معينة،
هذا ما أورده الصحفي الاسرائيلي "امير بوحبوط" في تقرير نشره موقع "واللا" العبري، استعرض بعض ما جرى خلال عملية اعتقال جيش الاحتلال امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين احمد سعدات من سجن اريحا وكيف تم الضغط على السلطة للحيلولة دون وقوع مواجهة ما الامر الذي انتهى باعتقال سعدات "دون اطلاق اي رصاصة".الصحفي الاسرائيلي استعرض في تقرير عملية ملاحقة واعتقال سعدات: "في 15 يناير 2002،
وفي حديث لـ «فصل المقال»اعتبر عطية الأعسم رئيس المجلس للقرى غير المعترف بها في النقب، أن إقرار القانون يشكل تطورا نوعيا خطيرا،علما أن عرب النقب يعانون ومنذ النكبة من المصادرات والملاحقات التي ما انكفأت يوماوقال:إن خطورة القانون تأتي بصفته قانونا ملزما للدولة لتنفيذه ،ويأتي في إطار سلسلة القوانين العنصرية الجائرة بل وأخطرها لأنه لا يقتصر على الاقتلاع فحسب، بل يحرم السكن على العرب في مناطق بالنقب مثل مايسمى بخط40 وهي مناطق محظور على العرب السكن فيها، وأضاف الأعسم أن السلطات ستنفذ القانون بأذرع أمنية بحيث شكلوا وحدات خاصة لتنفيذ القانون وعززوا المحاكم بقضاة سيحكمون باتجاه واحد ضد المواطنين العرب بحيث أنه لايمكن لنا أن ننجح حتى في محكمة واحدة،وقال الأعسم "أقول لأهل النقب لاتتوجهوا الى المحاكم،ولا تبحثوا عن العدل في المحاكم أو في وزارة القضاء،
وعبر الدحدوح عن سعادته بالفوز، وقال في كلمة له خلال المهرجان الذي أقيم في قاعة كامبردج أوكسفورد وسط العاصمة البريطانية: 'إنني أعتبر هذا الفوز هو تكريم لكل الصحفيين الفلسطينيين خاصة في قطاع غزة الذين أصروا على مواصلة العمل في ظل القصف، وتحت النيران، وإلى زملائي في قناة الجزيرة الذين لولاهم لما كانت التغطية متميزة وتستحق التقدير'.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية