ووفقا للتقارير فإن خطف الجنود السبعة يأتي بهدف الضغط على الجيش المصري لاطلاق سراح متهمين في احداث وقعت بسيناء، من بينها الهجوم على قسم شرطة ثان العريش وقتل ضباط وجنود مصريين خلال وبعد احداث الثورة.
وكانت سفينة "الكرامة" التي ترفع العلم الفرنسي ضمن اسطول يحاول كسر الحصار على غزة واعترضتها البحرية الاسرائيلية في المياه الدولية.
وشارك بالاعتصام رؤساء ومندوبو الأحزاب والتيارات السياسية والإجتماعية ولجان شعبية إضافة الى أعضاء كنيست عرب بينهم رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع الوطني د.جمال زحالقة.
صحيفة "هارتس "التي أوردت النبأ في موقعها على الشبكة، اليوم الخميس، قالت ان قرار السلطات الاسرائيلية جاء ردا على الالتماس الذي قدمته حركة السلام الان الى المحكمة عام 2007 وطالبت فيه سلطات الاحتلال بتطبيق الاوامر التي صدرت بشأن اخلاء هذه النقاط.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية