بمبادرة مركز "إعلام"، مركز إعلامي للمجتمع الفلسطيني، إنطلقت حملة "ما سمهاش هيك"، وهي عبارة عن حملة إعلامية أطلقتها مجموعة من الشابات والشبان من فلسطيني الداخل عرفت نفسها بـ " شباب الذاكرة". تهدف الحملة إلى تذكير جيل الشباب الفلسطيني بالقرى الفلسطينية التي تم تهجيرها عام 1948، كما وتهدف إلى تعريفهم بأسمهائها من جديد بعد أن تم طمسها ومحو معالمها وعبرنة أسمائها.
وكانت "الوحدة المركزية (اليمار) في لواء الشمال بالتعاون مع مكتب وزارة الرفاه الإجتماعي، قد باشرت باجراء تحقيقات سرية منذ شهر في قضية شبهات تتعلق بقيام رجل من بلدة مجد الكروم بمخالفات عنف، حيث ألف مجموعة خاصة لها عاداتها وأنماط سلوكهاا، والتي كشفت عنها إحدى السيدات والتي انشقت عن المجموعة المذكورة" وفقا لبيان الشرطة.
وقال بيان ان مركبة عسكرية اصيبت بأضرار من جراء طلقات اطلقت عليها من سوريا ولكن لم تقع اصابات. واضاف ان الجنود"ردوا على اطلاق النار بدقة."
واستعرض الشيخ الطوري أهم المحطات في النضال ضد المؤسّسات الاسرائيلية التي تطاردهم وتهدم قريتهم بشكل متكرر منذ قررت مجموعة من العائلات العودة للسكن في خيم أقامتها على أرضها التي هجرت منها. ومنذ ذلك الحين، تشن عليهم السلطات الاسرائيلية اعتداءات متواصلة. تارة تقصف المزروعات بالمبيدات من الطائرات، وتارة تدمر بيوتهم بالبلدوزرات، وتارة أخرى تجرف وتحرث الاراضي والمزروعات.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية