تسود حالة من الهدوء الحذر محاور النزاع في التبانة وجبل محسن بطرابلس اللبنانية، وذلك إثر ارتفاع حصيلة ضحايا الاشتباكات التي اندلعت صباحا إلى 12 قتيلا و 130 جريحا، على خلفية تأييد النظام السوري أو معارضته وتأييد الثورة السورية.
سمحت إسرائيل لمصر، ولأول مرة، باستخدام الطائرات المقاتلة ودخول دبابات وأسلحة متطورة لتنفذ عمليات واسعة في سيناء ضد "تنظيمات متطرفة"، بما فيها تنظيم "القاعدة".
قبيل عام النكبة كان في سهل الحولة حوالي ثلاثين قرية فلسطينية، نذكر منها منها خان الدوير المنشية،الحسينية, أكراد البقارة غنامة، الخوري، خربة يردا، الزاز، دفنة، الخصاص، الناعمة، المفتخرة، الدوارة،غرابة، الملاحة، عرب الزبيد، تليل، الدردارة، الظاهرية، منصورة الخيط، مغر الخيط، قباعة، طيطبا، ماروس، خان الدوير،هونين، وغيرها. عاش أهلها من صيد الأسماك في بحيرات الحولة، ومن صناعة القصب التي شدوا منها الكراسي والحُصَر والسلال والأدوات المنزلية الأخرى، ومنهم من عاش من زراعة الأشجار المثمرة وتربية الماشية. كانت مساحة البحيرة الرئيسية 14 كيلو مترًا، وتمتد المستنقعات حولها على طول 60 كيلو مترًا في عام النكبة لم يبق أي من أهل هذه القرى، فمعظمهم هُجّروا إلى سوريا، ومنهم من هُجّر إلى داخل فلسطين،إلى قرى مثل شعب، الشيخ دنون، شفاعمرو، حتى يومنا هذا، ولكن المميز في أمر أهالي قريتي كراد البقارة وكراد الغنامة أنهم لم يستطيعوا العودة إلى قريتيهم حتى بعد صدور قرار خاص بهم من قبل هيئة الأمم المتحدة يقضي بعودتهم. قصة أهل البقارة والغنامة وإن كانت تشبه قصص القرى الفلسطينية الأخرى إلا أنها تختلف في تفاصيلها.
صحيفة إسبانية تنشر صورة لها كتب عليها أنها "أخطر زعيم أوروبي"، كما نشرت صحيفة إسبانية أخرى صورة لها بزي نازي وهي تحمل شعار الاتحاد الأوروبي
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية