وأضافت "مؤسسة الأقصى" نقلا عن أشقر أن القبور الجماعية تضم رفات وجماجم وهياكل عظمية لمئات الشهداء الذين سقطوا في معارك مع العصابات الصهيونية في مدينة يافا. وتشير مؤسسة الأقصى إلى أن اكتشاف القبور الجماعية جاء خلال قيام الحركة الإسلامية في المدينة بمشروع ترميم القبور التي انهار جزء كبير منها بفعل عوامل الطبيعة .
وتابع: «دعونا نضع حداً للأوهام ... الشعب الفلسطيني لن يقبل باتفاقات مرحلية أو دولة ذات حدود موقتة ... الدولة ذات الحدود الموقتة التي ما زالت تعشعش في عقول البعض يجب أن تنسوها». وأكد انه «لا يمكن القبول بإهانة شعب يناضل من أجل تحقيق مصيره ... الشعب الفلسطيني تواق إلى السلام منذ معاناته المستمرة منذ 65 عاماً».
هذه الخطوة بالجيدة من شأنها أن تفتح المجال أمام المزيد من الخطوات المماثلة فيما يتعلق بالاعتراف بالخصوصية الثقافية للطلاب العرب كأقلية قومية لها حقوقها الجماعية المشروعة
وذكر بيريس في كلمة ألقاها في ختام فعاليات أعمال المنتدى الإقتصادي العالمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2013 (دافوس) انه “بالرغم من العراقيل أمام السلام فإنه لا ينبغي أن تغيب عنا التطورات الإيجابية التي حدثت في منطقتنا”.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية