وكانت المنطقة شهدت قبل أيام اعتداءات مشابهة على مركبات المواطنين الفلسطينيين، في اطار الحملة التي تشنها جماعات المستوطنين، للضغط على المواطنين للرحيل عن منازلهم، بهدف تهويد الحي بالكامل، خاصة بعد نجاح هذه الجماعات بوضع اليد والاستيلاء على عدد من منازل المواطنين، بدعم ومساندة قوات الاحتلال
كما يلفت الكاتب إلى أن معظم الزعماء الأوروبيين مشغولون بقضايا أخرى، ولكن فرنسا وبريطانيا، بتاريخهم في التوسع الامبراطوري، لا يمكنهما الابتعاد عن الأمر حيث ترى فيه كل منهما مصلحة قومية وخطرا غير قائمين.
ومنذ احتلال القدس والضفة الغربية عام 1967 هدمت السلطات الاحتلالية الاسرائيلية أكثر من 25 ألف منزل فلسطيني . وتظهر الاحصائيات انه تم منذ بداية العام الجاري هدم 40 منزلا في القدس، ما تسبب بتشريد 300 مواطن بينهم أكثر من 200 طفل، كما ورد في تقرير الهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات.
والصواريخ إس-300 قادرة على اعتراض الطائرات والصواريخ الموجهة ويمكن أن يحسن تسليمها لسوريا فرص الأسد في البقاء في السلطة. وتنتقد الدول الغربية تسليم هذه الشحنة بنفس قدر انتقاد موسكو لتزويد مقاتلي المعارضة السورية بالأسلحة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية