وقال مصدر أمني في معبر طابا السياحي بمحافظة جنوب سيناء لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن خبراء المفرقعات أكدوا أن "المادة المضبوطة ليست من أي أنواع المتفجرات، مشيرا إلى انه تم إرسال المادة المجهولة إلى معامل وزارة الداخلية لتحليلها واستبيان حقيقتها.
أثارت صورة التقطها صحافي فلسطيني خلال احدى التظاهرات السلمية عام 2005 ، جدلاً واسعاً بين صفوف الاسرائيليين على مواقع التواصل الاجتماعي. واتهم بعض المتصفحين على الفيسبوك، الموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" بانه قام بقص جزء من الصورة التي يظهر فيها فتى فلسطيني فوق احد الجنود الاسرائيليين في التظاهرة، فيما يقوم جنديٌ آخر بتوجيه هراوته باتجاه هذا الفتى. ونفت "هآرتس" على موقعها الالكتروني ان تكون نشرت هذه الصورة اصلا، وقالت انها لم يتسنى لها التأكد من وجودها ا على صفحاتها لأن الصورة لا تحمل زمان ومكان إلتقاطها، ونفس الامر يندرج على الصورة الاصلية التي لا تتضمن ايضا تفاصيل زمانية او مكانية، الامر الذي جعل من الصعب الرجوع الى الارشيف للتأكد من صحة ادعاءات القراء ضد الصحيفة، حسب قولها. وتُظهر الصورة شاباً فلسطينياً فوق جندي اسرائيلي، فيما يوجه جندي آخر هراوته فوق رأس هذا الشاب. وكانت الصحيفة حسب قراءها اقتطعت جزءا من هذه الصورة. وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تناقلت الصورتين مرفقتين بسؤال "من يضرب من ؟ " وطالب المتصفحون "هآرتس" ايضاح ما وصفوه "إخفاء الحقيقة" من خلال إقتطاع جزء من الصورة
"هناك تدفقاً متزايداً للمقاتلين الأجانب القادمين إلى سوريا من شمال أفريقيا ودول أوروبا"..
الطائرات الحربية الإسرائيلية تركز في تحليقها فوق مرتفعات جبل الشيخ على الحدود اللبنانية السورية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية