وقام المستوطنون الأسبوع الماضي برش اشجار الزيتون المعمرة بالمواد الكيماوية القاتلة للمزروعات في قريتي عورتا وبورين جنوب نابلس، وذلك بهدف السيطرة على أكثر من (10 آلاف دونم) وضمها لمستوطنتي "يتسهار" و "ايتمار" المقامتين على أراضي المواطنين.
وقد تضمّن البرنامج عدّة فعاليّات حركيّة وتنافسيّة، استمتع بها الطلّاب. كما جرت نقاشات حول ظاهرة العنف وأبعادها المختلفة في المجتمع. هدفت هذه الفعاليات الى مناقشة ظاهرة العنف من زوايا عديدة, من ضمنها جرى تفكيك الأسباب والخلفيات التي تؤدي الى بروز هذه الظاهرة عموماً وفي مجتمعنا العربيّ على وجه التحديد,
وسجلت محطات الشبكة المصرية لرصد الزلازل هزة أرضية قوتها 5 درجات على مقياس "ريختر" وقعت في الساعة 13 والدقيقة 49 و29 ثانية بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة، وشعر بها سكان جنوب سيناء وساحل البحر الأحمر والقاهرة.
وتابع هويدي بأن خروج مصر من الحاضنة العربية كان مدخلاً للتواجد بذلك المعسكر المشبوه ، فتبعه انقلابا على ثقافة وقيم المرحلة التى قادت فيها مصر حركة التحرر الوطنى وتصدت للهيمنة الغربية وراهنت على وحدة الأمة العربية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية