"أنا مدين لأهل قريتي ولكل الذين ساهموا في تطوير هذه القرية حتى قبل أن أولد من قوى وشخصيات سياسية وتربوية واجتماعية مختلفة.. أنا ابن لهذه القرية ولتجربة أهلها الرائدة والمميزة وابن لشعب يناضل من أجل حريته وبناء مجتمع قوي ومتطور وأتعهد بمواصلة السير على خطى هذا الشعب وخطى كل الذين أسهموا ويسهموا في مسيرته"..
من المقرر في الفترة القريبة بحسب ما تناقلته وسائل الإعلام العبرية أن تنتقل مدينة الطيبة من إدارة الشرطة المدنية الزرقاء لتخضع لإدارة حرس الحدود بالكامل، وهو قسم تابع للشرطة ولكن ليست الزرقاء
صدر هذا الأسبوع عن "مؤسسة الدراسات الفلسطينية" في بيروت، كتاب "أسرى بلا حراب - المعتقلون الفلسطينيون والمعتقلات الإسرائيلية الأولى 1949-1948"، لمؤلفيه البروفسور مصطفى كبها والكاتب الصحافي وديع عواودة.
إن حالة فوران الدم كان لابد منها ومازلنا بحاجة إليها في شباب النقب، في حالة مرور مخطط برافر، لأن خط الدفاع الأخير سيكون في القرى نفسها , على القيادات أن تتعلم أن النضال ليس حكرًا على أحد، وأن للتمرد الشبابي إيجابيات عظيمة نحن بحاجة إليها للفوز في معركة النقب، وأننا قررنا أخذ الأمور بأيدينا مباشرة لأننا فهمنا أن النضال ضد هذا المخطط واجبنا كلنا وليس واجب القيادة وحدها، حيث وحدنا مخطط برافر في كلمتين " نضال وصمود " برفض شبيبة كل الأطر السياسية والمؤسساتية في النقب هذا المخطط جملة وتفصيلا، وعملنا الشبابي المشترك الذي توجته مظاهرة غضب النقب هو لإفشاله ،لهذا لنا أن نفخر بأن الأطر الشبابية في النقب كان لها دور كبير وفعال في إنجاح تلك المظاهرة والعديد من النشاطات السابقة للتصدي للمخطط.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية